
حمى الأسعار.. حكومة أخنوش “في قبضة الشركات”
على بعد أسبوعين من شهر رمضان، تواجه حكومة عزيز أخنوش أسوأ أزمة أسعار منذ تنصيبها،
على بعد أسبوعين من شهر رمضان، تواجه حكومة عزيز أخنوش أسوأ أزمة أسعار منذ تنصيبها،
تواجه الحكومة ضغوطات كبيرة من المصدرين الكبار للفواكه والخضر نحو الأسواق الأجنبية، لاسيما الإفريقية، وذلك
بدون أي خطة واضحة لحل معضلة البطالة، والتي وصلت مستويات قياسية إثر جائحة فيروس “كورونا”،
على أبواب شهر رمضان، يضع المغاربة يدهم على قلوبهم ويهم يكتوون بنار ارتفاع الأسعار التي
ربما لن يكون بمقدور حكومة أخنوش أن تصدر قبيل رمضان هذه السنة ذلك البلاغ الروتيني
في سنة 2019، انتفض زهير الشرفي الكاتب العام لوزارة الاقتصاد والمالية آنذاك، خلال المناظرة الوطنية
على غرار اللحوم البيضاء، سجلت أسعار اللحوم الحمراء ارتفاعا ملحوظا قارب 20 في المائة،
الحرب التي خاضتها عدد من الأطراف في قطاع الصحة لعرقلة عمل الأطباء الأجانب في
كسلعة تباع وتشترى، وتخضع لمنطق العرض والطلب، وما يرافق ذلك من احتكار وغياب المنافسة الشريفة،
بعد زيادات متتالية منذ بداية جائحة فيروس “كورونا”، قررت إحدى أكبر شركات حليب الأطفال بالمملكة