قدم برنامج الأغذية العالمي صورة كارثية للوضع الإنساني الناجم عن الحرب في قطاع غزة.
وقالت عبير عطيفة، المتحدثة الإقليمية باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة في الشرق الأوسط: “بالكاد يستطيع الناس الحصول على وجبة واحدة في اليوم. خيارات الطعام تقتصر على الأطعمة المعلبة، إذا كانت متوفرة بالفعل. الخبز أصبح رفاهية في الواقع”.
وتابعت عطيفة أن “غزة تواجه خطر الانزلاق إلى جحيم الجوع بدون وقود والإسراع بشكل متزايد في الإمدادات الغذائية”، مضيفة أن “2ر2 مليون شخص، أي ما يقرب من جميع سكان غزة، يحتاجون الآن إلى مساعدات غذائية”.
ونقلت جولييت توما، مديرة الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، عن زملائها على الأرض قولهم لقد كانوا “ما يقرب من ستة أسابيع من الجحيم بالنسبة لشعب غزة… ستة أسابيع من التجاهل التام للقانون الإنساني الدولي”.
وتابعت “اليوم تبدو غزة وكأنها تعرضت لزلزال، إلا أنه من صنع البشر وكان من الممكن تجنبه تماما”.
وأضافت توما “لقد شهدنا في الأسبوع الماضي أكبر تهجير للفلسطينيين منذ عام 1948، لقد كان هذا نزوحاً جماعياً يجري تحت أعيننا”.
كفى من التخبط وليتدخل المسؤولين العقلاء لوضع حل مناسب يرضي كل الاطراف والعودة إلى الأقسام لوجه الله ووجه التلاميذ الأبرياء…..كفى كفى…كفى…..من الاستهتار لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم…….
الأساتذة زادوا فيه
هذا راه مابقاش اضراب
هذا ابتزاز
يرجعوا يخدموا او يديروا سيارات عدم الرضى
ما يصيعوس وليدات المغاربة
هذا عار هذا ابتزاز الاستاذ في القسم ماشي في الشارع
صافي يديرو المغادرة الطوعية يعطيو الأساتذة حقوقهم ويعوضو ولا يسدو ولا يديرو اللي عجبهوم
اليس بيهم عاقل. ضريبة التصويت على من هب ودب في تسيير الشأن التعليمي او الشعب. من الآن فصاعدا نتكثل لأخذ مناصب في البرلمان والحكومة من الاساتذة الشرفاء الغيورين على مصلحة الوطن.
بنموسى باغي يعطي القيمة للمدرسة العمومية او باغي يخلصها من ديك الجملة لكنا نسمعها من معلمينا لا سامحهموا الله(انا منضتي طالعة طالعة لبغا يقرا يقرا لمبغاش شغلو هداك)الله يوفقوا وشعارنا نعم لاصلاح التعليم العمومي ولي معاجبوا حال يغادر. الغلاء على البلاد بكاملها وليس على رجال التعليم فقط.
وإن طمست عقول المتدربين لن يكفي عددهم في شيء
كل شيء أصبح مزيف حتى الاعلام الذي كان ينور الناس أصبح يتعمد اعماء أعينهم عن الحقيقة ،وشل قدرتهم على التفكير.
وزارة التعليم تحاول سد الرمق
في الثمانينات لما كانت اضرابات الاساتذة تهدد مصير التلاميذ والامن الاجتماعي، كان يتم طرد الاساتذة من الوظيفة العمومية حرصا على مستقبل التلاميذ.
الحل رسالة اعتذار وسحب النظام الاساسي العودة إلى الحوار وجمع المقترحات من القاعدة .
زادو فيه هاد الأساتذة لي مخليين التلاميذ سنه كامله بلا شفقه ورحمه باغيين يتخلصو بلا مايخدمو أنا مع الحكومة فهاد النقطه لي ونتمناو يوصلو لشي حل
والله العظيم لا تخيفنا هذه الحلول الخزعبيلية التي تجسد التسيير العبثي و الفساد الذي ينخر في تدبير شؤون التربية و التعليم وما هي الا أوراق محروقة
المتدربين مكانهم في مراكز التكوين .
ليسوا أغبياء حتى ينصاعوا ضد زملائهم.
و ليسوا خامسة عندهم حتى بقبلوا هذا العرض الذي يحتقرهم .
هناك اقتراح بتكليف لمخازنية بالتدريس هههههه
لا يهمكم ما يقال من طرف ذباب و ذبابات الكترونية ،كالمدعوة غيورة صاحبة التعليق رقم ٥ و المدعو النجم البرونزي صاحب التعليق رقم ٣ ،و القادري صاحب التعليق رقم ١١ ،أقول لهم لعنة الله عليكم إلى الأبد .أنتم مجرد حثالات هذا المجتمع .أعماكم الحقد والبغض و الحسد .
نحن مع الأساتذة و نقف لهم احتراما و إجلال و تقديرا .