عطلت إضرابات بسبب الأجور في مصافي شركتي توتال إنرجي وإكسون موبايل عمليات التكرير والتوزيع، ما أدى إلى نفاد إمدادات ثلث محطات الوقود في البلاد، على الرغم من إفراج الحكومة عن مزيد من الاحتياطات الاستراتيجية إضافة إلى زيادة الاستيراد.
وفور عودتها من الجزائر، عقدت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن اجتماع أزمة تعهدت على إثره بتحمل الحكومة مسؤولياتها، وحتى الآن لا اتفاق في الأفق بين النقابات ورؤساء الشركات.
تعليقات ( 0 )