جددت الأمانة العامة لحزب الحركة الشعبية مطالبتها بإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية وهي المناسبة التي ستحل بعد أقل من أسبوعين،
وعبر الحزب في ذات السياق عن تطلعه لبلورة سياسة وطنية لغوية وثقافية تترجم أحكام الدستور في مجال الهوية الوطنية بوحدتها المتنوعة باعتبارها ركيزة أساسية للنموذج التنموي الجديد.
ودعا ذات الحزب لسياسة عمومية تجسد عمليا قيم تمغربيت بعمقها الامازيغي وأبعادها الإسلامية والعربية و روافدها الحسانية والعبرية والإفريقية والمتوسطية والتي كانت مناسبة المونديال فرصة أخرى لترجمتها وتسويقها في مختلف القارات وعبر مختلف القنوات.
تعليقات ( 0 )