منعت أجهزة الأمن الجزائرية مجموعة من الصحافيين الذين يمثلون وكالة الأنباء الفرنسية “أفب” ووكالة الأنباء الإسبانية “إيفي”، فضلا عن يومية “إلباييس” الإسبانية، من لقاء وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في مقر إقامة الأخير.
وتدخلت الشرطة الجزائرية من أجل منع إجراء لقاءات صحفية كان يعتزم الوزير إجراءها مع هذه المنابر الإعلامية الدولية، وهي الواقعة التي أكدها الوزير في تصريحات لموقع “إندبندنت عربية”، علما أن هؤلاء الصحافيين يتوفرون على الاعتمادات الضرورية.
وتأتي هذه الواقعة لتنضاف لمجموعة من الخروقات والتجاوزات التي وضعت النظام الجزائري في مواجهة مع الدول العربية، حيث أصبح عنوان القمة العربية هو الفشل الذريع.
تعليقات ( 0 )