وجدت الحكومة تبريرا جديدا لاستمرار ارتفاع أسعار المحروقات بالمغرب رغم انخفاض ثمن البترول في السوق العالمية بعيدا عن الحرب الأوكرانية .
جاء ذلك على لسان الناطق الرسمي باسم الحكومة، الوزير المنتدب مصطفى بايتاس، الذي قال أن عدم انخفاض أسعار المحروقات مرتبط بالمستوى التصاعدي لسعر صرف الدولار.
وقال بايتاس، في الندوة الصحافية التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للحكومة” أن سعر المحروقات في المغرب تتحكم فيه السوق الدولية، بنسبة 61 بالمائة، بينما تشكل الضرائب والرسوم المطبقة نسبة 31 بالمائة من سعر المحروقات في المغرب، بينما 4 بالمائة تتعلق بالتوزيع والتقسيط”.
تعليقات ( 0 )