قال ديفيد غوفرين، رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط، إن العلاقات بين الرباط وتل أبيب ’’عادت إلى طبيعتها بسرعة كبيرة‘‘ بعد عملية ’’حارس الأسوار‘‘ العام الماضي، متوقعا نفس الشيء بعد ’’أعمال الشغب الأخيرة التي قام بها الفلسطينيون في المسجد الأقصى في الحرم القدسي الشريف ومقتل الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة‘‘.
في المقابل، يعترف غوفرين في مقابلة صحفية مع صحيفة ’’جيروزاليم بوست‘‘، أنها (الأحداث الأخيرة) ’’تجعل تطوير العلاقات أكثر صعوبة‘‘، مضيفا أن ’’المغاربة يحصلون على معظم معلوماتهم باللغتين الفرنسية والعربية، والكثير من التقارير، خاصة باللغة العربية.. جزء كبير من التقارير الإعلامية كانت أخبارًا كاذبة، مما يجعل من الصعب شرح الموقف‘‘.
تعليقات ( 0 )