هل هو ذلك الذي يلاحق حكومة عزيز أخنوش، أم هو سوء التواصل الذي يعيق عمل حكومة رئيس التجمع الوطني للأحرار.. خصوصا بعد توالي الحركات الاحتجاجية في قطاعات ومن جهات متعددة. فين الاحتجاجات ضد فرض جواز التلقيح وإضرابات الأساتذة المتعاقدين، هناك احتجاجات المكفوفين والدكاترة المعطلين والمحامين الشباب، وهلم غضبا، فهل تتحرك الحكومة لإيجاد صيغ تهدئ روع الغاضبين، بعيدا عن المنع والتوقيف؟!
احتجاجات في كل القطاعات.. والأوقات أيضا!

تعليقات ( 0 )