تعرض والي الرباط مصطفى مفيد للضرب بموقف سيارات بمدينة تمارة نهاية الأسبوع الماضي، بعد نزاع على أحقية الوقوف قرب سوق تجاري ممتاز.
ووفق مصادر ميديا 90 فإن والي الأمن الذي كان مرفوقا بأسرته، دخل في مشادة كلامية مع سيدة على أحقية ركن سيارته، بعد أن أشعرته بأنها تولت حجز المكان لزوجها لحين وصوله.
حدة القصف الكلامي بين الطرفين ارتفعت تزامنا مع وصول الزوج الذي وفور نزوله من السيارة، واطلاعه على ما ورد في الواقعة ذهب مباشرة لوالي الأمن دون أن يعرف هويته،ليدخل معه في نزاع انتهى بتلقي المسؤول الأمن الأول بالعاصمة للضرب.
الغريب تضيف المصادر ذاتها أن الزوج تم توقيفه بعد حضور الأمن قبل اعتقاله وإيداعه بسجن العرجات في قفز على المسطرة المتبعة، والتي تفرض الاستماع للطرفين معها، والتبين من أقوالهما، وإفادات الشهود، قبل اتخاد المتعين، بحكم أن الأمر يتعلق بنزاع في الشارع العام، علما أن والي الأمن لم يحضر لموقف السيارات بصفته المهنية.
بالفعل لا ينبغي إدخال الصفة المهنية في هذه النازلة
السيد تعرض للضرب ماذا بعد هذا؟؟ الرجل المنفعل والمندفع كان عليه ان يتمالك أعصابه ويتحدث مع والي امن الرباط بعقله وليس بعاطفته! لا ارى اي حيف او قفز على السلطة! درت الخطا تحمل التبعات
راس السيد ضحية بغض النظر على انه والي أمن.و لا غي حيت بوليسي معجبكومش الحال.
إلى صاحب التعليق الأول الذي كتب ان والي الامن لم يحضر بصفته المهنية. راه السيد الوالي خدام ليل نهار وفي أي مكان ومع اي كان….
بحال هاد الكلاب اللي كيعنفو الناس لان أجسامهم قوية خاصهوم العقاب الشديد والي او ماشي والي احنا معيشينش في الغابة سرو العصا على كرشو وضهرو باش يتحضر شوية ويتعلم يتادب زيادة كون بغا الوالي يخدم النفود يبقى فسيارتو ويتصل بالشرطة خلاصة العالم كلو تحضر الا ها الوسخ
لأنه والي الأمن خصو يتضرب ويسكت،
ليس من حق أي زبون حجز مكان في المرآب. أمكنة الركن من حق الذي يصل أولا. المعتدي يجب أن يعاقب طبقا للقانون و أن يضرب به المثل لتربية الآخرين قليلي الأدب.
الأمن يعرف جيدا ماعليه فعله و إيداع هذا المتهور السجن تم في اطار القانون يجب أن يكون عبرة للكثيرين ممن تعجبهم عضلاتهم و يعتدون على الناس على اتفه الأسباب