ادعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده تتعرض لحملة “تشويه” تقودها شبكات تركية وصينية وروسية، بسبب تركها الساحة في إفريقيا.
جاء ذلك في تصريحات للصحفيين خلال زيارة ماكرون مقبرة “سانت أوجين” بمدينة بولوغين شمالي الجزائر، في ثاني أيام زيارته للبلاد والتي تستمر 3 أيام.
حيث زعم الرئيس ماكرون أن فرنسا مستهدفة من قبل ناشطي “الإسلام السياسي”، متهماً إياهم بأنهم يمارسون وينشرون “سياسة معاداة فرنسا”، وفق تعبيره.
كما اتهم تركيا وروسيا والصين بأن لديها “أجندات استعمارية جديدة وإمبريالية في القارة السمراء، وإيواء هذه الدول شبكات لمعاداة فرنسا في إفريقيا”.
تعليقات ( 0 )