دعت فعاليات حقوقية بالصويرة لفتح تحقيق في مشروع ترميم الكنيسة البرتغالية بالصويرة الذي يراوح مكانه رغم صرف اعتمادات مالية مهمة.
ووفق ذات المصادر فإن هذا المشروع الذي يندرج ضمن تثمين المدينة العتيقة خصصت له ميزانية كبيرة وبدأت الأشغال بطريقة بشكل جد بطيء لم يغير من معالم الكنسية أي شيء.
وحسب ذات المصادر فقد خصصت للمشروع ميزانية ثانية دون أن يكون لذلك أي انعكاس على المشروع حيث لازالت الكنيسة عبارة عن بناية أثرية مخربة.
ووفق ذات المصادر فإن الأشغال وإلى الآن لازالت الاشغال متوقفة، ولم ينجز من المشروع حتى 10% ما يطرح علامات استفهام حول مصير الميزانيات التي تبخرت.
تعليقات ( 0 )