ذهب شاب كفيف ضحية جريمة قتل بمنطقة مولاي رشيد في مدينة الدار البيضاء صباح اليوم الأربعاء.
ووفق المعطيات الأولية فإن الهالك تعرض إلى محاولة السرقة، بهدف انتزاع مبلغ مالي، لكنه قاوم السارق قبل ان يتعرض لطعنات أودت بحياته
الجريمة تعد الثالثة من نوعها بعد جريمة القتل التي كان بطلها “مول الجيلي” بمدينة فاس إثر خلاف مع صاحب دارجة نارية في العقد الثاني حول “الباركينغ”، وهو الخلاف الذي انتهى بطعنات قاتلة للضحية.
وكانت جماعة أولاد رحمون بمنطقة أزمور بإقليم الجديدة ، قد شهدت بدورها صبيحة يوم العيد جريمة قتل بشعة، راح ضحية لها شاب متزوج بعد تلقيه طعنات قاتلة.
تعليقات ( 0 )