
حمد الله ورسائله المشفرة.. “أنا أسجل.. إذن أنا جاهز”
يفجر الجدل دائما، أينما حل وارتحل، كأنه حقل ألغام متنقل، وهذه المرة خلق الحدث، مجددا،
يفجر الجدل دائما، أينما حل وارتحل، كأنه حقل ألغام متنقل، وهذه المرة خلق الحدث، مجددا،
كما كان منتظرا، تم تعيين وليد الركراكي يوم الأربعاء الماضي مدربا للمنتخب الوطني المغربي، خلفا
عندما اندلع النزاع المسلح حول الصحراء المغربية سنة 1976، سارعت تونس، التي كان يرأسها
كأي رجل أعمال يسكنه الخوف من الفشل، لم جد عزيز أخنوش من سلاح لمواجهة موجة
بنظرة ثاقبة، تفحص الملعب بكامله… تدور مقلتاها وهي تبحث عن ثغرة وسط خطوط دفاع الخصوم،
هشام الدكيك، مهندس ثورة الفوتسال المغربية، هو واحد من الأطر المغربية التي تجعلك تنحني لها
سيذكر التاريخ الرياضي، المغربي والإفريقي، أن لاعب الوداد “زهير المترجي” كان عريس ليلة أسطورية بامتياز،
أسطورة الثمانينات، العداء الذي لا يقهر، القطار السريع.. هي كلها ألقاب العداء العالمي السابق سعيد
لم تكن شيرين أبو عاقلة تدري وهي تدخل مدينة جنين لتغطية الاقتحام الإسرائيلي، أنها ستكون
بكاريزما خاصة وشغف يميزانه عن الكثير من أقرانه، مدربي البطولة الاحترافية، برز اسم “وليد الركراكي”