
صفعة في تمارة تهزُّ الأركان.. وقتيلة في أرفود أقل من الهيبة..
في تمارة، صفعة واحدة كادت تهدُّ الأركان، وتُعلن حالة الطوارئ، فقد تجنّد كثيرون خلف كورال
في تمارة، صفعة واحدة كادت تهدُّ الأركان، وتُعلن حالة الطوارئ، فقد تجنّد كثيرون خلف كورال
الملاحظ اليوم أن بعض الأصوات، وبشكل فج يفتقر إلى التبصر، تتوجه بدعوات مباشرة إلى فصائل
في زمن تتقدم فيه الدول بحصونها الرقمية، مازلنا نعيش على وقع الهشاشة في هذا المجال،
في الاحتفال الذي أرادته مايكروسوفت لحظة مجد وتاريخ، بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيسها، خطفت شابة مغربية
يخرج علينا مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، كل خميس، ليقف وراء الميكروفون. يُلقي ما
في طنجة، المدينة التي طالما سُميت “عروس الشمال”، خرج أحدهم أمام جمهور كبير، غالبيته الساحقة
في الوقت الذي كانت فيه لجنة شكيب بنموسى تعكف على رسم خارطة طريق النموذج التنموي
في ملف الدعم العمومي الموجه لمستوردي الأبقار والأغنام، خرج حليفان في الأغلبية الحكومية ليتحدثا عن
عندما يتعلق الأمر بشخصيات عمومية، تصبح التفاصيل الصغيرة محط مجهر كبير. وحين يُلاحظ المغاربة أن
في لحظة كان يفترض أن يُرفع فيها الصوت عاليا دعما لقضية عادلة،اختار إدريس لشكر، الكاتب