زلات شكيب بنموسى ورياضة بدون وزير!!
بعد مرور أسابيع على اختتام أولمبياد باريس، حل شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي
بعد مرور أسابيع على اختتام أولمبياد باريس، حل شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي
لازالت فضائح بعض المنعشين العقاريين تتوالى، في انتظار أن تقوم الحكومة بتفعيل ضمانات قانونية ومالية
كان رئيس الحكومة السابق صادقا حين نسي ذات مرة أن الميكرفون مفتوح ليقول في منصة
المذابح المستمرة بغزة ،هي عنوان جديد على الهوان الذي غرقت فيه الشعوب العربية والإسلامية، ودليل
جحيم حقيقي يعيشه مئات الآلاف من المواطنين يوميا خاصة بالمدن الكبرى مثل الدار البيضاء، والرباط،
مسلسل الاقتراض والاستدانة لازال متواصلا رغم التحذيرات التي صدرت عن مؤسسات رسمية، وطنية، وتقارير
حوادث السير القاتلة التي توالت خلال الأيام الماضية تضعنا أمام مؤشرات مقلقة للغاية. قلق يبدو
الوضع المزري الذي توجد عليه عدد من المدن العتيقة يطرح سؤالا مشروعا عن مصير مئات
جميعنا نتذكر شعار”عفا الله عما سلف” الذي خرج به عبد الإله بنكيران، كرئيس للحكومة، ليمنح
لو تم تفعيل تجريم الإشهار الكاذب فان الحكومة ستكون أول من سيوضع في قفص الاتهام